دعوة للإنضمام لأسرتنا
عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لشبكة همس الشوق أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا .. لذا نرجوا منك ملئ النموذج التالي من فضلك

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني

تاريخ الميلاد:    
هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

 غير مسجل  : بصفتك أحد ركائز المنتدى وأعضائه الفاعلين ، يسر الإدارة أن تتقدم لك بالشكر الجزيل على جهودك الرائعه .. وتأمل منك فضلاً لا أمراً المشاركة في أغلب الأقسام وتشجيع كافة الأعضاء بالردود عليهم والتفاعل معهم بقدر المستطاع . ( بكم نرتقي . غير مسجل  . وبكم نتطور ) همس الشوق

اخي الزائر لديك رسالة خاصة من شبكة همس الشوق للقراءة ! اضغط هنا !

العودة   شبكة همس الشوق > همس للاقسام الاسلاميه > همس السيرة النبوية
نسيت كلمة المرور اضغط هنا التسجيل
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

همس السيرة النبوية سيرة النبي والرسل والصحابة والتابعيين

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات حنين الأشواق
اللقب
المشاركات 84334
النقاط 28391
بيانات همس الشوق
اللقب
المشاركات 7800
النقاط 16814

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
\r\n\r\n\r\n
\r\n \r\n
\r\n ملاحظة هامة \r\n لقراء الموضوع\r\n ♥ غير مسجل ♥\r\n
\r\n قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على \r\n عبارات او صور لا تناسب البعض
\r\n فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من \r\n قرائتها .. فنقدم لك
\r\n باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى \r\n منك عدم قراءة الموضوع
\r\n وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
\r\n أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. \r\n فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
\r\n إدارة شبكة ( همس الشوق )
\r\n
\r\n

\r\n 

\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n
\r\n\r\n\r\n\r\n
\r\n
\r\n\r\n
\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\nالوفاء في حياة النبي صلى الله عليه وسلم
\n
\n
الوفاء في حياة النبي صلى الله عليه وسلم
\n
\nلن تجد في كتب التاريخ والسير من فجر الخليقة إلى اليوم ـ بل إلى قيام الساعة ـ رجلا يداني أو يضاهي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في كمال خُلقه ، وعظمة شخصيته ، وباهر وفائه ، فهو خير البرية أقصاها وأدناها ، وهو أبر بني الدنيا وأوفاها ، وما وُجِدَ على الأرض أنقى سيرة وسريرة ، وأوفى بوعد وعهدٍ منه - صلى الله عليه وسلم - .
\n
\nولم يتخلف وفاؤه ـ صلى الله عليه وسلم ـ لأعدائه ، رغم أنهم بذلوا غاية جهدهم للقضاء على دينه ودعوته ، وكادوا له ولصحابته ، فاعترفوا بفضله ووفائه وهم في شدة عداوته ، فقال مكرز لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " ما عُرِفتَ بالغدر صغيرا ولا كبيرا ، بل عُرِفتَ بالبر والوفا " . ولما سأل هرقل أبا سفيان - وهو عدو لرسول الله حينئذ - : " أيغدر محمد ؟ ، فقال : لا ، فقال هرقل : وكذلك الرسل لا تغدر ".
\n
\nبعد الانتهاء من كتابة وثيقة صلح ومعاهدة الحديبية ـ والتي كان من بنودها : " من جاء إلى المسلمين من قريش ليُسْلِم رده المسلمين إليهم "، جاء أبو جندل بن سهيل بن عمرو ـ رضي الله عنه ـ وهو في قيوده هاربا من المشركين في مكة ، فقام إليه أبوه سهيل ـ مفاوض قريش ـ فضربه في وجهه ، وقال : هذا يا محمد أول من أقاضيك عليه أن ترده إليَّ ، فأعاده النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ للمشركين ، فقال أبو جندل : يا معشر المسلمين أَأُرَد إلى المشركين يفتنونني في ديني؟! ، فقال له النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( إنا عقدنا بيننا وبين القوم عهدا، وإنا لا نغدر بهم ) ، ثم طمأنه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قائلا : ( يا أبا جندل اصبر واحتسب ، فإن الله جاعل لك ولمن معك فرجا ومخرجا ) رواه أحمد .
\nوعن حذيفة بن اليمان ـ رضي الله عنه ـ قال : ما منعني أن أشهد بدراً إلا أني خرجت أنا و أبي حسيل فأخذنا كفار قريش ، قالوا : إنكم تريدون محمدا ، فقلنا : ما نريده ، ما نريد إلا المدينة ، فأخذوا منا عهد الله وميثاقه لننصرفن إلى المدينة ، ولا نقاتل معه ، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرناه الخبر ، فقال : ( انصرفا ، نفي لهم بعهدهم ، ونستعين الله عليهم ) رواه مسلم .
\n
\nومن صور وفائه - صلى الله عليه وسلم - ما روته عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : ( ابتاع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من رجل من الأعراب جزورا بوسق من تمر الذخرة (العجوة) ، فرجع به رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى بيته و التمس له التمر فلم يجده ، فخرج إليه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال له : " يا عبد الله ! إنا قد ابتعنا منك جزورا بوسق من تمر الذخرة ، فالتمسناه فلم نجده )، قال : فقال الأعرابي : واغدراه ! قالت : فهمَّ الناس وقالوا : قاتلك الله ، أيغدر رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ؟! قالت : فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( دعوه ، فإن لصاحب الحق مقالا ) . ثم عاد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال : ( يا عبد الله ! إنا ابتعنا منك جزائر و نحن نظن أن عندنا ما سمينا لك ، فالتمسناه فلم نجده ) ، فقال الأعرابي : واغدراه ! فنهمه الناس و قالوا : قاتلك الله ، أيغدر رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ؟!، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( دعوه ، فإن لصاحب الحق مقالا ) ، فردد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ذلك مرتين أو ثلاثا ، فلما رآه لا يفقه عنه قال لرجل من أصحابه : ( اذهب إلى خولة بنت حكيم بن أمية فقل لها : رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول لك : إن كان عندك وسق من تمر الذخرة فأسلفيناه حتى نؤديه إليك إن شاء الله ، فذهب إليه الرجل ، ثم رجع فقال : قالت : نعم ، هو عندي يا رسول الله ! فابعث من يقبضه ، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ للرجل : اذهب به فأوفه الذي له ، قال : فذهب به فأوفاه الذي له .. قالت : فمرَّ الأعرابي برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهو جالس في أصحابه فقال : جزاك الله خيرا ، فقد أوفيت وأطيبت ، قالت : فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : أولئك خيار عباد الله عند الله يوم القيامة ، الموفون المطيبون ) رواه أحمد .
\n
\nوعن الحسن بن علي بن أبي رافع أن أبا رافع أخبره قال : بعثتني قريش إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فلما رأيت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أُلقِيَ في قلبي الإسلام ، فقلت يا رسول الله : إني والله لا أرجع إليهم أبدا ، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( إني لا أخيس (أنقض) بالعهد ، ولا أحبس البُرْدَ(الرسل) ، ولكن ارجع فإن كان في نفسك الذي في نفسك الآن فارجع ، قال : فذهبت ، ثم أتيت النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فأسلمت ) رواه أبو داود .
\nومع أعباء الرسالة لم ينس ـ صلى الله عليه وسلم ـ الذين أجابوا دعوته ووقفوا بجانبه ، وآزروه ونصروه ، فإلى آخر حياته يدعو لهم ، ويوصي بهم خيرا ، فيقول ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( احفظوني في أصحابي ) رواه ابن ماجه ، ( لا تسبوا أصحابي ) رواه البخاري ، ( من سبَّ أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ) رواه الطبراني .
\n
\nفكان ـ صلى الله عليه وسلم ـ وفيَّا لأصحابه جميعا .. ووفَّى لأبي بكر ـ رضي الله عنه ـ ، فبين للأمة مكانته ومنزلته ، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( ما لأحد عندنا يد إلا وقد كافيناه ، ما خلا أبا بكر ، فإن له عندنا يدا يكافيه الله بها يوم القيامة ) رواه الترمذي .
\n
\nووَّفَّى ـ صلى الله عليه وسلم ـ للأنصار مبايعتهم له ، ووقوفهم معه ، فحينما خشي بعضهم إذا ظهر وانتصر أن يعود لقومه ويتركهم ، تبسم ـ صلى الله عليه وسلم ـ وقال : ( .. أنا منكم ، وأنتم مني، أحارب من حاربتم , وأسالم من سالمتم ) ، وقال لهم : ( لو سلك الناس واديا أو شِعبا لسلكت واديكم وشعبكم ، أنتم شعار، والناس دثار، ولو لا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار ، ثم رفع يديه حتى إني لأرى ما تحت منكبيه ، فقال : اللهم اغفر للأنصار ولأبناء الأنصار ولأبناء أبناء الأنصار! ، أما ترضون أن يذهب الناس بالشاء والبعير وتذهبون برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى بيوتكم ؟ ، فبكى القوم حتى اخضلوا (ابتلت) لحاهم ، وانصرفوا وهم يقولون : رضينا بالله وبرسوله حظا ونصيبا ) ، ثم أوصى بهم في مرض موته فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( أوصيكم بالأنصار، فإنهم كَرِشي وعَيبتي (بطانتي وخاصتي) ، وقد قضوا الذي عليهم ، وبقي الذي لهم ، فاقبلوا من محسنهم ، وتجاوزوا عن مسيئهم ) رواه البخاري . والشعار: الثوب الذي يلي الجسد ، والدثار: الذي فوق الشعار.
\n
\n
\n
\n
\nبل وفَّى ـ صلى الله عليه وسلم ـ لعمه أبي طالب الذي رباه حتى بلغ أشده ، وأعانه على إبلاغ دعوته ، فلما حضرته الوفاة ، ظهرت مشاعر وفاء النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، فحرص كل الحرص على إنقاذه من الكفر ، وكاد أبو طالب يستجيب لولا أن حال بينه وبين الهداية قرناء السوء ، حتى فارق الحياة على مِلتهم .. فعن سعيد بن المسيب ـ رضي الله عنه ـ عن أبيه قال : ( لما حضرت أبا طالب الوفاة جاءه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فوجد عنده أبا جهل و عبد الله بن أبى أمية بن المغيرة, فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : يا عم قل لا إله إلا الله أشهد لك بها عند الله ), فقال : أبو جهل و عبد الله بن أبى أمية : حدثنا يا أبا طالب أترغب عن ملة عبد المطلب ? ، فلم يزل رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يعرضها عليه و يعيد له تلك المقالة، حتى قال أبو طالب آخر ما كلمهم : هو على ملة عبد المطلب , و أبَى أن يقول : لا إله إلا الله , فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( أما والله لأستغفرن لك ما لم أنه عنك , فأنزل الله عز وجل : {مَا كَانَ لِلنَّبِىِّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ أَن يَسْتَغْفِرُوا۟ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوٓا۟ أُو۟لِى قُرْبَىٰ مِنۢ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَـٰبُ ٱلْجَحِيمِ } (التوبة:113) ، و أنزل الله تعالى في أبى طالب : { إِنَّكَ لَا تَهْدِى مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ يَهْدِى مَن يَشَآءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِٱلْمُهْتَدِينَ }(القصص:56) ) رواه البخاري ، ولما قال العباس ـ رضي الله عنه ـ للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( ما أغنيت عن عمك ؟ ، فإنه كان يحوطك ويغضب لك ، قال : هو في ضحضاح من نار، ولولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار ) رواه البخاري .
\nوكان ـ صلى الله عليه وسلم ـ وفياً مع زوجاته ، وجعل الميزان الذي يوزن به خيرية المرء لأهله حسن معاملته لهم ، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ) رواه الترمذي .
\n
\nوقد حفظ لخديجة ـ رضي الله عنها ـ مواقفها العظيمة ، وبذلها السخي ، وعقلها الراجح ، وتضحياتها المتعددة ، حتى إنه لم يتزوج عليها في حياتها ، وكان يذكرها بالخير بعد وفاتها ، ويصل أقرباءها ، ويحسن إلى صديقاتها ، وهذا كله وفاءاً لها ـ رضي الله عنها - .
\n
\nومن وفائه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن رجح حق الوالدين على الهجرة إليه والجهاد في سبيل الله ، وفاءً وبِرَّاً لهما ، فعن عبد الله بن عمرو بن العاص ـ رضي الله عنهما ـ قال : ( أقبل رجل إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال : أبايعك على الهجرة والجهاد أبتغي الأجر من الله، قال : فهل من والديك أحد حي ؟ ، قال : نعم ، بل كلاهما حي، قال : أفتبتغي الأجر من الله ؟ ، قال : نعم ، قال : فارجع إلى والديك فأحسن صحبتهما ) رواه البخاري .
\n
\nلقد كان لكل صنف من الناس نصيب من وفائه ـ صلى الله عليه وسلم ـ، بل تعدت صور وفائه حتى شملت الحيوان والجماد .
\nأسر العدو امرأة مسلمة ، وكانوا أصابوا من قبل ناقة لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، فرأت المرأة من القوم غفلة ، فركبت ناقة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهربت بها حتى أتت المسلمين ، وقالت : " إني نذرت أن أنحرها إن نجاني الله بها "، فعجب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من هذه المكافأة لمن كانت سببا في نجاتها ، وتبسم وقال : ( سبحان الله بئسما جزتها ، نذرت لله إن نجاها الله عليها لتنحرنها ! ، لا وفاء لنذر في معصية ولا فيما لا يملك العبد ) رواه مسلم .
\n
\nوهذا جذع شجرة لا يعقل ، كان ـ صلى الله عليه وسلم ـ يخطب عليه ، وفي يوم الجمعة صعد منبرا صُنِع له ، وترك ذلك الجذع ، فصاح الجذع صياح الصبي حنينا ـ إليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، وفي لمسة وصورة وفاء ، ينزل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ويحتضنه ويضمه إليه حتى سكن ، ثم قال : ( أما والذي نفس محمد بيده لو لم ألتزمه لما زال هكذا إلى يوم القيامة ، حزنا على رسول الله ـ صلى الله عليه و سلم ـ ، فأمر به رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فدُفِن ) رواه الترمذي .
\n
\nبل إن وفاءه ـ صلى الله عليه وسلم ـ وصل للحجارة الصماء ، فقال عن جبل أُحُد : ( هذا أحد يحبنا ونحبه ) رواه البخاري .
\n
\nوفِّيَّ العهد ذو كرم وصدق
\nشمائله السماحة والوفاء
\nهذه صورة من وفاء الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ، أَنْعِم به من خُلق كريم ، تعددت مجالاته ، وتنوعت مظاهره ، حتى شمل الإنسان والحيوان والجماد ، والعدو والصديق
\nوفاء ازدانت به النوادي
\nوذاع في الحضر والبوادي
\nصلى عليه بارئ العباد
\nما أمطرت سحب وسال وادي
\r\n \r\n \r\n
\r\n

الموضوع الأصلي :\r\nالوفاء في حياة النبي صلى الله عليه وسلم || الكاتب :\r\nجروح الم || المصدر :\r\nشبكة همس الشوق

\r\n\r\n
\r\n
\r\n
\r\n\r\n
\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n
\r\n\r\n
\r\n

 \r\n
\r\n\r\n\r\n

\r\n
\r\n
\r\n\r\n\r\n
\r\n \r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n
\r\n توقيع : جروح الم\r\n
\r\n
\r\n\r\n\r\n
\r\n\r\n
قديم 16 - 4 - 2014, 11:05 AM   #17



 عضويتي » 2730
 جيت فيذا » 23 - 12 - 2012
 آخر حضور » 28 - 1 - 2018 (10:26 AM)
 فترةالاقامة » 4546يوم
مواضيعي » 7626
الردود » 27688
عدد المشاركات » 35,314
نقاط التقييم » 3126
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1
الاعجابات المرسلة » 30
 المستوى » $95 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
؛؛ يالله أجعل وفاتـي في صـــلاة ؛؛


؛؛ بين سجده و تسبيح و ركــوع ؛؛


؛؛


؛؛ و اجعل آخر كلامي في الحيـاة ؛؛


؛؛ لفظ قول الشهاده في خشــوع ؛؛

جروح الم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الوفاء في حياة النبي صلى الله عليه وسلم



لاحَرمَني الله مِنْ مُروركـم الذِي عَطّرَ مُتَصفَحي
لِـأرواحكمـ ياسمَينة لا تَذّبُلْ..


 توقيع : جروح الم

مواضيع : جروح الم



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الأعضاء الذين قاموا بتقييم هذا الموضوع : 0
لم يقوم أحد بتقييم هذا الموضوع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اليتيم في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ناطق العبيدي همس السيرة النبوية 1 20 - 7 - 2024 09:02 PM
التنظيم اليومي في حياة النبي صلى الله عليه وسلم همسه الشوق همس السيرة النبوية 8 4 - 10 - 2023 02:35 AM
زهد النبي صلى الله عليه وسلم شيخة الزين همس السيرة النبوية 10 29 - 2 - 2020 02:27 PM
دعاء اقسم عليه النبي صلى الله عليه وسلم انه مستجاب التائب إلى الله همس الصوتيات و المرئيات الإسلامية 5 31 - 3 - 2019 06:31 PM
اليتيم في حياة النبي صلى الله عليه وسلم سمو الاميرة نفحات اسلاميه 14 30 - 3 - 2013 02:13 PM


الساعة الآن 02:49 AM


جميع الحقوق لشبكة همس الشوق
sitemap

SEO by vBSEO