أحياناً يكون التعبير مؤلم ومواجهة الحقيقة مُتعبه بعض الشي ، ولكن هل يُصاب القلم أيضاً بما نشعر به ام هو مجرد جماد لا يحرك ساكناً ؟
في الواقع كل شي قد تجد له تفسير إلا ما نحمله بين أناملنا يكتب متى أراد ويتوقف متى ما وجد نفسه وحيداً !
يمرض بمرض صاحبه ويبكي من دموع تلك الجروح التي لا يجد لها دواء
السؤال :
هل يحق لنا أطلاق صراحه وأعطاءه الحريه ام هو ملك لصاحبه ؟
الصافي
طرح أنار موقفي
شكراً لك