وسائل إزالة الغموم والهموم وضيق الصدور، ووصايا لبناء الشخصية

دعوة للإنضمام لأسرتنا
عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لشبكة همس الشوق أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا .. لذا نرجوا منك ملئ النموذج التالي من فضلك ' للتواصل معنا عندما يكون احد طاقم الادارة متواجد سيتم الرد عليك اضغط هنا' اسم العضو كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني تاريخ الميلاد: هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

طلبات الإشراف
	إذا كنت قادراً على الإشراف في شبكة همس الشوق شريطة ان تكون مشاركاتك من فوق [ 5000 مواضيع وردود ]

\r\n\r\n\r\n\r\n

\r\n

\r\n\r\n
\r\n
\r\n\r\n

\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n

وسائل إزالة الغموم والهموم وضيق الصدور، ووصايا لبناء الشخصية

\r\n
\r\n

\r\n
\r\n
\r\n
\r\n التصنيف : مشكلات نفسية واجتماعية.
\r\n
\r\n

\r\n113465: وسائل إزالة الغموم والهموم وضيق الصدور، ووصايا لبناء الشخصية والثقة في النفس

\r\n
\r\nنشأت في بيئة محطمة ، بين والداي ، حيث كبرت ولم يعطوني
\r\nمن حنان الوالدين شيئاً ، وأسلوبهم بالتربية معي كان
\r\nقاسياً ومحطماً ، والآن ليس لدي طموح ،
\r\nوأشعر بضيقة صدر غالباً ، والتفاؤل عندي ضعيف جدّاً ،
\r\nوكلما حاولت أن أبني لي طموحاً ، وأتفاءل يتراجع وينهدم ،
\r\nفكيف أبني فيَّ التفاؤل وأثبته كي لا يتراجع ؟
\r\nوكيف أعيد الثقة في نفسي ؟ وكيف أُذهب عني
\r\nضيقة الصدر التي أعاني منها كثيراً ،
\r\nمع العلم أني حافظ لكتاب الله ؟
\r\nفكيف أوظف هذا الحفظ لأبني نفسي ؟ .
\r\n
\r\n
\r\nالحمد لله
\r\nأولاً :
\r\nنسأل الله تعالى أن يفرِّج كربك ، وأن يمتعك متاعاً حسناً ،
\r\nوأن يحبِّب إليك الإيمان ويزينه في قلبك ،
\r\nوأن يكرِّه إليك الكفر والفسوق والعصيان .
\r\nوبما أنك من حفظة كتاب الله تعالى فإن الخطب سهل ،
\r\nوأنت تملك مفتاح حلول مشكلات العالَم بأسره ،
\r\nولن يعجزك حل ما أنت فيه من كرب ، وجلاء ما بك من هم .
\r\nوسيكون حديثنا معك في مسألتين :
\r\nالأولى : علاج الهموم ، وضيق الصدر ،
\r\nوالثانية : بناء التفاؤل ، والثقة بالنفس .
\r\n
\r\n
\r\nثانياً :
\r\nأما علاج ضيق الصدر ، وإزالة الغموم والهموم فلا حل
\r\nلهذه المعاناة إلا باللجوء إلى الأدوية الربانية الشرعية ،
\r\nولا يزال المسلم يبتلى من ربه تعالى بالهم ، والغم ، والحزَن ،
\r\nوالمؤمن العاقل هو من يعلم أن في هذا التقدير أحد أمرين :
\r\nالأول : أن يكون ذلك عقوبة على معاصٍ يرتكبها ،
\r\nوآثام يفعلها ، وإنما يقدِّر الله تعالى عليه ذلك حتى يرجع ،
\r\nويتوب ، ويدع ما هو فيه من فعل للسيئات ، وتركٍ للواجبات .
\r\n
\r\n
\r\nوالثاني : أن يكون ذلك ابتلاءً لرفع الدرجات ، وتكفير السيئات ،
\r\nوليس أمام المؤمن ما يفعله هنا إلا الصبر ، والاحتساب ،
\r\nوالحرص على إزالة تلك الهموم والغموم بمزيد من الطاعة ،
\r\nوكثير من العمل الصالح .
\r\n
\r\nولن نطيل معك في هذا الباب ،
\r\nفقد ذكر الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله وسائل كثيرة
\r\nيمكن للمؤمن أن يستعين بها لحياة قلب سعيدة ،
\r\nوسعادة نفس فسيحة ، وقد جمع الشيخ رحمه الله
\r\nهذه الوسائل في رسالة لطيفة سمَّاها
\r\n" الوسائل المفيدة للحياة السعيدة " ،
\r\nوقد قال في مقدمتها :
\r\n" فإنَّ راحة القلب ، وطمأنينته ، وسروره ، وزوال همومه ،
\r\nوغمومه : هو المطلب لكل أحدٍ ، وبه تحصل الحياة الطيبة ،
\r\nويتم السرور ، والابتهاج ، ولذلك أسباب دينية ، وأسباب طبيعية ،
\r\nوأسباب عملية ، ولا يمكن اجتماعها كلها إلا للمؤمنين ،
\r\nوأما من سواهم : فإنها وإن حصلت لهم من وجه وسبب ،
\r\nيجاهد عقلاؤهم عليه :
\r\nفاتتهم من وجوه أنفع ، وأثبت ، وأحسن حالاً ، ومآلاً .
\r\n
\r\nولكني سأذكر برسالتي هذه ما يحضرني من الأسباب
\r\nلهذا المطلب الأعلى ، الذي يسعى له كل أحدٍ .
\r\nفمنهم من أصاب كثيراً منها فعاش عيشة هنيئة ،
\r\nوحيى حياة طيبة ، ومنهم من أخفق فيها كلها
\r\nفعاش عيشة الشقاء ، وحيي حياة التعساء ،
\r\nومنهم من هو بيْن بيْن ، بحسب ما وفق له ،
\r\nوالله الموفِّق ، المستعان به على كل خيرٍ ، وعلى دفع كل شر " .
\r\nانتهى
\r\n
\r\n[]
\r\n
\r\n
\r\nوإن أردتَ ما وصفه الإمام ابن القيم رحمه الله لعلاج هذه الأدواء :
\r\nفانظر جواب السؤال (في موقعنا هذا ،
\r\nوفي الجواب نفسه رابط يوصلك لكتاب " علاج الهموم " .
\r\nوانظر جواب السؤال رقم : ()
\r\nففيه إجابة لشاب مستقيم يعاني من تسلط الهم والضيق.
\r\nوبما ذكرناه لك ، وأحلناك عليه : يتم الجواب ، ويكتمل البناء ، ]
\r\n
\r\n
\r\nثالثاً :
\r\nأما بخصوص بناء الثقة ، والتفاؤل في هذه الحياة :
\r\nفمثلك من حفظة كتاب الله هو من ينبغي أن يدل
\r\nالناس على ما يفعلونه من أجل ذلك ، ففي صدرك الشفاء ،
\r\nوبين يديك العلاج ، لا لهذه الأدواء فقط ، بل لكل أدواء الدنيا ،
\r\nفكتاب الله تعالى ليس للمسلمين فحسب ،
\r\nبل هو هدى للناس ، ودلالة للعالَمين .
\r\n
\r\nوقد جاء في السنَّة النبوية ما يبين بجلاء أن الإسلام
\r\nراعى جانب غرس الثقة في نفوس أهل الإسلام منذ الصغر ،
\r\nوربَّاهم على الرجولة ، وبناء الشخصية منذ نعومة أظفارهم ،
\r\n
\r\nونضرب لذلك مثلين :
\r\n
\r\nالأول :
\r\nعَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رضي الله عنه قَالَ :
\r\nأُتِىَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِقَدَحٍ فَشَرِبَ وَعَنْ يَمِينِهِ غُلاَمٌ ،
\r\nهُوَ أَحْدَثُ الْقَوْمِ ، وَالأَشْيَاخُ عَنْ يَسَارِهِ قَالَ :
\r\n(يَا غُلاَمُ أَتَأْذَنُ لِي أَنْ أُعْطِىَ الأَشْيَاخَ ؟) ،
\r\nفَقَالَ : مَا كُنْتُ لأُوثِرَ بِنَصِيبِى مِنْكَ أَحَداً يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَأَعْطَاهُ إِيَّاهُ .
\r\nرواه البخاري (2237) ومسلم (2030) .
\r\n
\r\nفالغلام هنا – وهو ابن عباس – صاحب حق في أن يشرب
\r\nبعد النبي صلى الله عليه وسلم ؛ لأنه عن يمينه ،
\r\nفاستأذنه النبي صلى الله عليه وسلم في أن يؤثر
\r\nبنصيبه غيره ، فلم يأذن ! لأنه صاحب قرار ، والحق له ،
\r\nفقرَّر أن لا يؤثر أحداً على نصيبه ،
\r\nوهذا لا شك مما يسهم في بناء شخصية الطفل ، ويغرس فيه الثقة .
\r\n
\r\nوالثاني :
\r\nعَنْ عَمْرِو بْنِ سَلَمَةَ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ يَمُرُّ بِنَا الرُّكْبَانُ ،
\r\nفَنَسْأَلُهُمْ : مَا لِلنَّاسِ ؟! مَا لِلنَّاسِ ؟! مَا هَذَا الرَّجُلُ ؟
\r\nفَيَقُولُونَ : يَزْعُمُ أَنَّ اللَّهَ أَرْسَلَهُ أَوْحَى إِلَيْهِ ، أَوْ :
\r\nأَوْحَى اللَّهُ بِكَذَا ، فَكُنْتُ أَحْفَظُ ذَلِكَ الْكَلَامَ وَكَأَنَّمَا يُقَرُّ فِي صَدْرِي ،
\r\nوَكَانَتْ الْعَرَبُ تَلَوَّمُ بِإِسْلَامِهِمْ الْفَتْحَ ، فَيَقُولُونَ :
\r\nاتْرُكُوهُ وَقَوْمَهُ فَإِنَّهُ إِنْ ظَهَرَ عَلَيْهِمْ فَهُوَ نَبِيٌّ صَادِقٌ ،
\r\nفَلَمَّا كَانَتْ وَقْعَةُ أَهْلِ الْفَتْحِ بَادَرَ كُلُّ قَوْمٍ بِإِسْلَامِهِمْ ،
\r\nوَبَدَرَ أَبِي قَوْمِي بِإِسْلَامِهِمْ ، فَلَمَّا قَدِمَ قَالَ :
\r\nجِئْتُكُمْ وَاللَّهِ مِنْ عِنْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَقًّا ،
\r\nفَقَالَ : صَلُّوا صَلَاةَ كَذَا فِي حِينِ كَذَا ، وَصَلُّوا صَلَاةَ كَذَا
\r\nفِي حِينِ كَذَا ، فَإِذَا حَضَرَتْ الصَّلَاةُ فَلْيُؤَذِّنْ أَحَدُكُمْ ،
\r\nوَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْثَرُكُمْ قُرْآنًا ، فَنَظَرُوا فَلَمْ يَكُنْ أَحَدٌ أَكْثَرَ
\r\nقُرْآنًا مِنِّي لِمَا كُنْتُ أَتَلَقَّى مِنْ الرُّكْبَانِ فَقَدَّمُونِي
\r\nبَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَأَنَا ابْنُ سِتٍّ - أَوْ سَبْعِ سِنِينَ - .
\r\nرواه البخاري (4051) .
\r\n
\r\nوهذه غرس للثقة عظيم في نفس ذلك الطفل ،
\r\nوتلك تربية عظيمة في الإسلام لأولئك النشء الذين
\r\nسيكونون في المستقبل بناة لهذا الدين ، ودعاة لهذا الحق .
\r\nونحن – أخي السائل – نشعر معك بالأسى ، والحزن ،
\r\nوالهم والغم ، والذي أصابك بسبب ما فعله أهلك ،
\r\nلكن هذا ليس هو نهاية الأمر ، بل هي كانت البداية ،
\r\nوكانت بداية سيئة ، ويحتاج الأمر إلى تقويم ، ومعالجة ،
\r\nوهذا ما ستفعله أنت ، مستعيناً بالله تعالى ،
\r\nمتوكلا عليه وحده لا شريك له ، وفي صدرك كتاب الله ،
\r\nفلن تجد الأمر إلا سهلاً يسيراً ، وسنذكر لك بعض النصائح والوصايا ،
\r\nونرجو أن تكون لك نافعة ، ونرجو أن يكون منك تطبيق لما نقوله لك .
\r\n
\r\n1. احرص على تثبيت الإيمان في قلبك ؛ فإن القلب الذي
\r\nيعمر بالإيمان الثابت فيه من القوة ما يحطم كل ماضٍ أليم ،
\r\nوشر مستطير ، ويتحطم على هذا القلب القوي الثابت كل ضلال مبين .
\r\n
\r\n2. ابذل من وقتك ما تتعلم به العلم الشرعي النافع ،
\r\nوانظر لشخصية العلماء كيف هي قوية متينة ،
\r\nوانظر لطموحهم في طلب العلم كيف هو عالٍ كبير ،
\r\nفبالعلم تستطيع بناء الثقة في نفسك ،
\r\nوتكون به طموحاً لأن تكون في مصاف العلماء .
\r\nولا تنس العمل بالعلم ، ولا خير فيمن يعلم ولا يعمل ،
\r\nبل علمه سيكون حجة عليه ، والعلماء العاملون
\r\nمن أكثر الناس انشراحاً للصدور ، ومن أكثر الناس طموحاً ،
\r\nفهم يحرصون أشد الحرص على تعليم الناس ،
\r\nودعوتهم ، وإيصال الإسلام إلى أقاصي الدنيا .
\r\n
\r\n3. لا تنشغل بماضيك الأليم ، ومزِّق ورقته ، وتقدَّم للأمام ،
\r\nولا تنظر إلى الوراء ، وكل ذلك نافعك إن شاء الله ،
\r\nوفي عكسه الضرر والألَم ، فما فات لن ينفعك تذكره ،
\r\nولا العيش على آلامه ، بل اجعله دافعاً لك لأن تعوضه بالأمل ،
\r\nوالطموح ، والحياة الجديدة السعيدة ،
\r\nواجعله عبرة لك أن تسلك الطريق ذاته مع أولادك .
\r\n
\r\n4. اغفر لوالديك صنيعهم معك ، وتجاوز عن أخطائهم في حقك ،
\r\nولا بدَّ من هذا حتى يكون قلبك أبيض كالثلج ،
\r\nوحتى لا تجعل للشيطان طريقاً إلى قلبك ليبغضك بهم ،
\r\nوقدِّر حالهم من الضعف ، والجهل ،
\r\nحتى تجد لهم أعذاراً في فعل ما فعلوه .
\r\nواعلم أن الله تعالى أمر ببر والديك والإحسان إليهما ،
\r\nحتى وإن جاهداك على أن تشرك بالله تعالى .
\r\n
\r\nقال الله تعالى : ( وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ
\r\nوَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ
\r\nإِلَيَّ الْمَصِيرُ . وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي
\r\nمَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا
\r\nفِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ
\r\nثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ )
\r\nلقمان / 14 ، 15 .
\r\n
\r\nقال ابن كثير رحمه الله :
\r\nأي : إن حَرَصَا عليك كل الحرص على أن تتابعهما على دينهما ،
\r\nفلا تقبل منهما ذلك ، ولا يمنعنَّك ذلك من أن تصاحبهما
\r\nفي الدنيا معروفاً ، أي : محسنًا إليهما .
\r\n( وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ) يعني : المؤمنين .
\r\n" تفسير ابن كثير " ( 6 / 337 ) .
\r\n
\r\n5. لا تقارن نفسك بمن هم أحسن منك حالاً ،
\r\nحتى لا تزدري نعمة الله عليك ،
\r\nوانظر لمن هم دونك ؛ حتى تعلم عظيم فضل الله عليك .
\r\n
\r\n6. اقرأ سيرة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ،
\r\nواتخذه لك قدوة حسنة ، وانظر كيف كانت طفولته
\r\nمليئة بالآلام ، والأحزان ، فقد ولد فقيراً يتيم الأبوين ،
\r\nثم لم يلبث أن مات جده ، ولم يكن هذا مانعاً
\r\nمن أن يكون إماماً للناس يقود الجيوش ،
\r\nويسير السرايا ، ويفتح البلدان ، ويعلم الجاهل ، وينصر المظلوم .
\r\nوقد امتن الله تعالى عليه بذلك فقال :
\r\n (أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى * وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى *
\r\nوَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى * فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ *
\r\nوَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ * وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ) الضحى/6- 11 .
\r\n
\r\n7. خالط أصحاب الهمم العالية ، وتجنب أصحاب الهمم الدنيئة ،
\r\nفللصحبة أثرها الحسن والسيئ ، فاحرص على صحبة من ينفعك .
\r\n
\r\n8. تذكَّر أن الشيطان يحرص أشد الحرص على إحزانك ،
\r\nوتكدرك ، وتثبيط عزائمك ، فقابل ذلك بقوة اليقين بالله تعالى ،
\r\nوبالطاعات ، ولا تنس أن تستعيذ بالله دوماً من الشيطان الرجيم .
\r\n
\r\n9. أخيراً : إلزم الدعاء ، وتحيَّن أوقات الإجابة ،
\r\nتسأل ربك من فضله العظيم ، وتعوذ به من كل هم ، وغم ،
\r\nوحزَن ، وتسأله أن يوفقك لمعالي الأمور .
\r\n
\r\nوالله الموفق
\r\n
\r\n
\r\n
\r\nالإسلام سؤال وجواب
\r\n
\r\n

\r\n

\r\n
\r\n
\r\n

\r\n
\r\n

\r\n

\r\n \r\n

\r\n \r\n
\r\n

الموضوع الأصلي :\r\nوسائل إزالة الغموم والهموم وضيق الصدور، ووصايا لبناء الشخصية || الكاتب :\r\nسلوان || المصدر :\r\nشبكة همس الشوق

\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n
\r\n\r\n

\r\n

\r\n
\r\n\r\n\r\n

\r\n
\r\n
\r\n\r\n\r\n

\r\n

\r\n\r\n
\r\n \r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n

\r\n

\r\n

\r\n
\r\n\r\n\r\n

\r\n\r\n

29 - 7 - 2017, 07:48 PM

عضويتي » 5277

جيت فيذا » 22 - 7 - 2017

آخر حضور » 13 - 11 - 2017 (07:12 AM)

فترةالاقامة » 2876يوم

مواضيعي » 0

الردود » 55

عدد المشاركات » 55

نقاط التقييم » 50

ابحث عن » مواضيعي ❤ ردودي

تلقيت إعجاب » 0

الاعجابات المرسلة » 0

المستوى » $6 [ â™¥ Bأ©-Yأھu â™¥

]

حاليآ في »

دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه

جنسي »

العمر » سنة

الحالة الاجتماعية »

مشروبى المفضل »

الشوكولاته المفضله »

قناتك المفضلة »

ناديك المفضل »

سيارتي المفضله »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

اخلاق غير متواجد حالياً

رد: وسائل إزالة الغموم والهموم وضيق الصدور، ووصايا لبناء الش

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)

ثناء, الشخصية, الصدور،, العلوم, إزالة, والهموم, وسائل, ووصايا, وضيق

جديد منتدى نفحات اسلاميه

وسائل إزالة الغموم والهموم وضيق الصدور، ووصايا لبناء الشخصية

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)

الأعضاء الذين قاموا بتقييم هذا الموضوع : 0
لم يقوم أحد بتقييم هذا الموضوع

تعليمات المشاركة

لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة

لا تستطيع الرد على المواضيع

لا تستطيع إرفاق ملفات

لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة

الابتسامات متاحة

كود [IMG] متاحة

كود HTML معطلة

Trackbacks are متاحة

Pingbacks are متاحة

Refbacks are متاحة

قوانين المنتدى

المواضيع المتشابهه لموضوع: وسائل إزالة الغموم والهموم وضيق الصدور، ووصايا لبناء الشخصية لموضوع: وسائل إزالة الغموم والهموم وضيق الصدور، ووصايا لبناء الشخصية
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
كيف عالج الإسلام الهم وضيق الصدر	حنين الأشواق	نفحات اسلاميه	6	23 - 9 - 2021 04:24 AM
العلاقة بين القولون العصبي وضيق النفس	حنين الأشواق	همس للطب والصحه	6	24 - 4 - 2021 11:01 AM
وسائل إزالة تعلق القلب بالذنب	همسة الشوق	نفحات اسلاميه	12	30 - 1 - 2016 12:29 PM
مسجات هم وضيق	صمتي شموخ	همس موبايلات الاندرويد	15	5 - 12 - 2011 05:13 PM

Google Pagerank mérés, keresőoptimalizálás

{ إلا صلاتي )

الساعة الآن 12:00 PM