شبكة همس الشوق - ورود حمراء على طاولة سوداء

ورود حمراء على طاولة سوداء

ورود حمراء على طاولة سوداء …
… لقد فردت على الطاولة السوداء
رسائل الماضي – أحلام الطفولة
ورودا حمراء في مزهرية بسيطة من الكريستال

http://www.hamsalshok.com/vb/

و سطورا بيضاء لنثر لم يبدأ …
و في الليل تحلّق فوق الطاولة السوداء

http://www9.0zz0.com/2014/09/21/13/159228399.png

خلف الستارة الخفيفة و
الغامضة

http://www9.0zz0.com/2014/09/21/13/159228399.png

أفكار هادئة عن سعادة سابقة

http://www9.0zz0.com/2014/09/21/13/159228399.png

http://www.hamsalshok.com/vb/

و ريش بيضاء لإيمان لا يتزعزع .
و سيجد الصبح على الطاولة السوداء
الأفكار التي تمزقت نتفا أثناء الليل
و ورودا حمراء في مزهرية بسيطة من الكريستال –إنني أغفو .

http://www9.0zz0.com/2014/09/21/13/159228399.png

http://www.hamsalshok.com/vb/

لا تصدقهم عندما يقولون لك: كن كما تشاء

]فالأجمل.. أن تكون: أنت!

http://www9.0zz0.com/2014/09/21/13/159228399.png

http://www.hamsalshok.com/vb/

للأفكار الرائعة أجنحة تجعلها تحلق في كل السماوات
وتغرد على شبابيك البيوت المغلقة.
لن يستطيع كل هواة “القنص” اصطيادها.. أو قتلها!

http://www9.0zz0.com/2014/09/21/13/159228399.png

http://www.hamsalshok.com/vb/
عندما صافحها الأعمى رأى ما لم يره الآخرون.
كانت عيونهم: أصابع
كانت أصابعه: عيون!

http://www.hamsalshok.com/vb/

http://www9.0zz0.com/2014/09/21/13/159228399.png

لا تنحني مثل علامة استفهام
قف في وجه العالم مثل علامة تعجب !!

http://www9.0zz0.com/2014/09/21/13/159228399.png

كل جيوش العالم وطغاته لا يستطيعون نزعحريتك منك.

وحدك أنت تستطيع أن تنزعها من نفسك عندما تفرط فيها.

كم من طليق مستعبد.. وكم من سجين حر!

http://www9.0zz0.com/2014/09/21/13/159228399.png

في حياتنا نلتهم كل ما على الأرض من مخلوقات.
بعد موتنا تأتي أدنى المخلوقات لتلتهمنا: “دود” الأرض!

http://www9.0zz0.com/2014/09/21/13/159228399.png

حتى المثقف مع الزمن يتحوّل إلى سلطة.

http://www9.0zz0.com/2014/09/21/13/159228399.png

http://www.hamsalshok.com/vb/
أحيانا.. “المشهد المحلي” بحاجة إلى أعمى لكي يراه بوضوح

http://www.hamsalshok.com/vb/

كن الأكسجين عندما يشعر الآخرون بالاختناق.

درب قلبك على أن يكون بأتساع هذا الكون.
تذكر أنك ستموت بعد سنوات قليلة…

ووحدك من يقرّر: هل ننساك.. أم نتذكرك ؟.. وكيف سنتذكرك ؟!

في الطاولة المقابلة.. فتى وفتاة
أراهما: واحدا رائعا.
وأنا وحدي.. وكنت: كثيرا!

http://www9.0zz0.com/2014/09/21/13/159228399.png