![]() |
ساحة بوح القلوب لهمس الشوق
|
|
|
|
رآإأئعه مبدعه بجدآإأره.. دمتي بتميزك الرآإأقي.. |
عاشقه تسلمين على المرور الرائع ياليت تشاركين معي بالمساحه |
إلى متى . . واشواقنا بين [ الاقواس ] ............لوعه / ودمعه / واحتضار . . وتناهيد وإلى متى : حنا ضحايا . . لـ هالناس ............ وبحلوقنا غصة بقايا / . . تقاليـد ! |
إفترقنآ..يآخسآرة من عشقنآ..* وإفترقنآ يآخسآرة من عشقنآ هـو بقى شين نخاآفه يآ ورقنآ ..! هـو بقى للحب معنآ ...! هــو بقى للـيل مغنا...! ياخسارة من عشقنا ..؟ ليلي أسهر فيه بأحزاني وحيد [لاصديق ولا رفيق ! الآ المدامع والجروح ! والدفاتر تمتلي طيش وكتابه ! لاغرابه .... عشقنا من دون روح ! عشقنا من دون روح ! ياشقانا في هـوانا ؟ وياكبــر حتى خطانا ؟ نــعترف بالحب وأحنا ! مـآ وفينآ في وفآنآ يآشقآنآ من هو فينآ اللي تهنآ ! ومن شقى حظه تمنا ! يستر جروحه ويغفى ... عن عيون الحاسدين .! وعن عيون الشامتين .! في زواياه الحزينه ... يشتكي للحب عنا ..! نفسي أسأل ...؟! هــو بقى للحب في قلبك مكان ! هــو بقابه بأخر أيامه حنان ...! نفسي أسأل ...؟! هو بقى بعيونها دمــع ومـشـاعر ...! هــو بقى في قلبها للحين شاعر ...! نفسي أسأل ...؟! هــو بقى في صمتها كذبه جـديده ...! هــو بقى في صدري أهات وقصيده...! هــو نــدم من ظلمه وقسوة شعوره ..! هــو سأل عن حالي الطيب بدونه ...؟ هــو بكى ... ولا شكى ...! .... ولا ساكت ما حكى ؟ هــو عشقني مثل أنا ماكنت أعشقه ! أو يعيــش الحب كذبه |
عَلّمُونِي وِش خَطايْ ،، عَلّمُونِي بِـ الصّوابْ ؟ فَجْأَة ،، جَانِي الخَبَرْ .. قَالُوْا خِلـّكْـ بـ وعوده " غَدَرْ " طِحْت وُ بِكِيتْ وُ مِنْ دَمعِي ضَيّعت النّظَرْ .. وِشْ بَلاها دِنيِتي ،، تِجرَح أحْلامِي وُ كِل مَا احتِوَانِي حِضنٍ بِالأمَان أشِمّهَا قِريبَة مِنّي أنْفاسْ الخَطرْ .. ،’ هُو أنَا ضحيّة و إلا الـ مُجْرِمَة هِيْ الخَطَا مِنّي و الا عَليْ الدّنيَا ذِي وِش تِبتِغيْ ؟ ،’ هِيْ سِوَاتِيْ صَح يُوم إنِّي وفِيتْ ؟ هُو أنَا يُوم إنّيْ عشَقتْ ،، صِرتْ فِي حَقّ البشرْ أذنَبْت وُ خَطِيتْ ؟ وِ الا بَس مَكتُوبٍ فُراقَه وْ مُحَتّمْ .. وانّي لا جِيت أئِنْ ،، كِل وَنّاتِي بْـ صَدْرِي تِلْتَمْ .. وِ الّا مِثل مَا صَار مْتِدَاوَلْ : مَا عَاد أَحْدٍ بْـ جَرح خِلّه ،، يِحِسّ وُ يِهتَمْ !. ،’ تَعبتْ مِن هَجرِ القُلوبْ و ذبَحتْنِي طَعْنَات الأصْحَابْ .. لا صَارَت الصّدفة تِلمّ الشّمل ،، و عيونٍ تتلاقى عقبْ فَرقة وْغِيابْ يِغتَال الفَرْحَة فِراقْ مَا أظِن لَه قُوّة أسْبَابْ !.. بَس مُجَرّد نَفسِ الوَتِيْرَة لِقا ،، حُبْ ،، شُوقْ ،، لُوعَه حِبَال يِبْتِرْهَا سِكّينِ الغِيابْ !.. و أيّامٍ تِدُور و تِدُورْ و تِتْغَيّـر كِثير أموْر و يِصِير الشّابْ ،، شَايِبْ ينفضّون مِن حُولَه الحَبَايِبْ يِنْشِغِلْ عَنّه وِلْدَه ،، و تِخْتِفي عُلُومْ بِنْتَه و يِنْقِطِعْ وِدّ القَرَايِبْ و تِرْجَع الدِنيا تِدُورْ و يِنْتِهيْ طُولْ المَسِيْرَة كلّـ نْ بِقَبْرَه الله أعْلَم وِش مَصِيرَه !! ما بَه فرُوقْ كَان نَايِم قبل موتَه عَلى سِريْر والا يِنْزِف مِنْ نُومْتَهْ طُولْ عُمْره عَ الحَصِيْرَه ،’ مصيرْ كلٍ الخلايقْ لِـ الثّرَى .. لا خِلّ لا غَالِي ،، لا حَبِيبْ وُ لا مَرَة عَلمُونِي بَعْد هَـ المَصِيرْ لِيْه المِشَاعِر بِيننَا ،، صَارتْ تِبَاعْ وُ تِشْتَرَىْ لِيْه جَرْحِي مِن الفِراقْ ،، لَه سِنينٍ مَا بَرىْ ؟ |
http://blog.amin.org/sky2018/files/2...86c9a9369f.jpg آشياءٌ كثِيرة لاَ تستحقُ منّا شَيءْ , إلا أنْ نَنظُر لهَا بِ صمتْ ، .....لان خُروج الكلماتْ حينهَا مُتعبٌ ، كَثيراً . . ! |
الساعة الآن 12:02 AM |
جميع الحقوق محفوظه للمنتدى
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010