سلمت يدآك..على جميل طرحك وحسن ذآئقتك
يعطيك ربي ألف عافيه..بإنتظار جديدك بكل شوق.
لك مني جزيل الشكر والتقدير...
15 - 2 - 2014 02:11 PM
جروح الم
اسعدني مرورك الكريم ...
وتشريفك موضوعي ..
وشكرا الله لك تواجدك الطيب المبارك ..
رفع الله قدرك واعلى نزلك ..
ورزقك خيري الدنيا والاخره ..
14 - 2 - 2014 06:13 PM
الفاتنه.
حدائق من ورود الأمتنان
و جنائن أزهار من الأمنيات
أنثرها أمام دربكِ لـ علها تسعدكِ كما أسعدتنا
بـ هذا الطرح الاكثر من رائع
لكِ جوري النسيم يحفكِ بـ كل شئ جميل
ورود تقديري و جلَ حروف احترآمي
27 - 1 - 2014 12:40 PM
جروح الم
سلمك ربي من كل سوء و أسعدك دنيا و آخره..
وألف شكر لك ع مرورك العطر وجماله ..
ربي يعطيك العافية ويبارك فيك..
27 - 1 - 2014 12:05 PM
شدو الزكريات
حدائق من ورود الأمتنان
و جنائن أزهار من الأمنيات
أنثرها أمام دربكِ لـ علها تسعدكِ كما أسعدتنا
بـ هذا الطرح الاكثر من رائع
لكِ جوري النسيم يحفكِ بـ كل شئ جميل
ورود تقديري و جلَ حروف احترآمي
|
27 - 1 - 2014 11:39 AM
جروح الم
سلمك ربي من كل سوء و أسعدك دنيا و آخره..
وألف شكر لك ع مرورك العطر وجماله ..
ربي يعطيك العافية ويبارك فيك..
المرأة كالجمل تتحمل كثيراً لكنها لا تنسى الإساءة قط ،
ولن تغفر لك سوء معاملتك لها مهما بلغ بكما العمر.
إن كنت تأمل العيش معها في سلام أيام هرمك فلا تنسى أن
ذكرياتك السعيدة معها في شبابكما هي رصيدك لتحقيق ذلك.
أما إذا كان رصيدك خاوياً من السعادة فلا تنظر منها مقابلاً بالحب،
سترعاك فقط لأنها تخاف الله،
أو تطلب منك الخلع لأنها لا تريد مرافقتك في الجنة .
زوجتك؟ وهل تمنحها بعضا من وقتك للاستماع لها ولمشاكلها ؟
هل فكرت يوما في مفاجأتها بهدية او نزهة جميلة ؟
هل تمنحها العذر اذا ما اخطأت او فعلت شيئا لا تحبه ؟
هل بينكما امور مشتركة تحرص دائما على ان تمارساها معا
حتى ولو كانت بسيطة؟،
والأهم من كل هذا : هل حاولت ان تبني علاقة صداقة
بينك وبينها ترتكزان عليها عندما يخف لهيب الحب
والعاطفة المتأججة ؟..
نرجوك ان تطرح هذه الاسئلة على نفسك وأن تحاول
الإجابة عنها في هدوء حتى تحدد ما اذا كنت تدلل زوجتك
وتهتم بها، ام لا،
لأن العملية ما هي الا استثمار لسعادتك وراحتك في الكبر.
فالظاهرة التي قد يلاحظها البعض في مجتمعاتنا العربية
هي عدم وجود علاقة صداقة بين الزوج وزوجته
عندما يكبران في السن ويتزوج الأولاد ويصبحان وحيدين،
بل هنا ما هو أدهى،
ففي الكثير من الأحيان، تصبح العلاقة بينهما انتقاما
لا شعوريا من قِبل الزوجة على وجه الخصوص.
فالزوج الذي كان في يوم من الايام شابا قويا ومسيطرا عليها
من كل النواحي إلى حد أنها كانت تشعر معه بالسخط ،
قد أصبح ضعيفا، فتستقوي عليه
وتبدأ في إذاقته بعضا من العذاب،
الذي ذاقته على يديه في يوم من الأيام .
و الواقع يؤكد أيضا أن الزوج العربي لا يهتم بتدليل زوجته
ومنحها بعض الاهتمام والعناية،
لأن الحياة الزوجية بالنسبة للبعض تنحصر في العلاقة
الحميمة بينهما والأولاد والتفكير في احتياجاتهم ومستقبلهم
من دون أن يكلف نفسه عناء التفكير في احتياجات تلك الزوجة
التي تتحمل الكثير من دون أن يكون لها حق المطالبة والتدليل .