دعوة للإنضمام لأسرتنا
عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لشبكة همس الشوق أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا .. لذا نرجوا منك ملئ النموذج التالي من فضلك

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني

تاريخ الميلاد:    
هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

 غير مسجل  : بصفتك أحد ركائز المنتدى وأعضائه الفاعلين ، يسر الإدارة أن تتقدم لك بالشكر الجزيل على جهودك الرائعه .. وتأمل منك فضلاً لا أمراً المشاركة في أغلب الأقسام وتشجيع كافة الأعضاء بالردود عليهم والتفاعل معهم بقدر المستطاع . ( بكم نرتقي . غير مسجل  . وبكم نتطور ) همس الشوق

اخي الزائر لديك رسالة خاصة من شبكة همس الشوق للقراءة ! اضغط هنا !


همس للحياة الزوجية للحياة الزوجية والرومنسية وللمشاكل والمساعدة على تخطي العقبات

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك :
بيانات طير السعد
اللقب
المشاركات 300
النقاط 50

الموضوع: الثقافة الزوجية قبل الزواج و هميتها الرد على الموضوع
اسم العضو الخاص بك: اضغط هنا للدخول
العنوان:
  
الرسالة:
إلغاء تنسيق النص

اختيار لون
تراجع
اعادة
زخرفة النص
 
تقليص المساحة
توسيع المساحة
مفتاح تعديل العرض
عريض
مائل
نص تحته خط
خط بالاعلى
محاذاة إلى اليمين
توسيط
محاذاة إلى اليسار
محاذاة إلى الأطراف
قائمة بالأرقام
قائمة منقوطة
تقليل المسافة لبداية السطر
زيادة المسافة لبداية السطر
إدراج رابط بريد إلكتروني
إدراج صورة
إدراج [اقتباس]
إدراج [CODE]
إدراج [كود PHP]
يتوسطه خط
كتابة مخفية
قصيدة شعرية
نص بالوان متدرجة
إنشاء إطار
النص المتحرك
إضافة تاريخ اليوم الهجري
تحويل الارقام إلى كتابة مثل 15 » خمسة عشر
تصحيح الكيبورد مثل hgsghl ugd;l » السلام عليكم
ترجمة لفظية للنص مثل Google » غوغل
اضافة جدول
منسق النصوص
جدول متقطع بخيار اللون
اضافة اطار صورة ملون بالوان متحركه
ملاحظة
تنبيه
تحذير
مركز تحميل الصور والملفات
حروف متفرقة غير متشابكة مثال : أبـ و عـ مـ ر
نص مقلوب أفقي
نص مقلوب للاعلى
نص مقلوب عمودي
نص مشوش بدرجة عالية
نص مشوش بدرجة متوسطة
نص بالوان عشوائية متحركه لكل حرف : ملاحظة لابد من اختيار هذه الميزة قبل اختيار الحجم ونوع الخط
خلفية صورية للموضوع
تظليل النص
تحويل الحروف الإنجليزية الصغيرة إلى كبيرة مثل abc » ABC ولاتعمل مع العربية
ضع الرسالة التي تحب ان تودع قارىء موضوعك بها اثناء خروجه من الموضوع
يمكنك وضع رسالة تخرج تلقائياً بمجرد دخول الزائر لموضوعك
بالون حوار وشرح لاي صورة تختارها ملاحظه لاتحدد عنوان الصورة قبل النقر على الزر
بالون حوار او شرح لاي كلمة تحددها
شرح كلمة تختارها اسفل المتصفح انظر اسفل المتصفح بعد وضع الماوس على الكلمة 42 حرف فقط
زر شرح برسالة مستقله  ملاحظه يجب ان تكون الرسالة غير طويله
يمكنك وضع رسالة على اي كلمة تريد وتخرج بمجرد النقر عليها
يمكنك وضع رسالة على اي نص تخرج بمجرد مرور الماوس على الكلمة المراده
وضع اشعاعي
بريق
نص محدد بلون
إضافة مقطع يوتوب YouTube
تشغيل ملف رييل بلاير (rm,ra,ram)
فلاش شفاف
تشغيل ملف فلاش (swf)
تشغيل ملفات الصوت والصورة (mp3,wav,au,wma,mpg,mpeg,wmv,avi)
إضافة خط أفقي ملون
زر لاخراج محتوى مخفي
ظل ثابت للنص
ظل متدرج للنص
صورة بمؤثر التلاشي وبمجرد وضع الماوس عليها تتضح بشكلها الحقيقي
مؤثر اهتزاز عشوائي على اي صورة تختارها حاول ان لاتكون الصورة كبيره
صورة مقلوبه عموديا
صورة مقلوبه افقيا
عكس الوان الصورة
صورة شفافة من اليمين
صورة اشعه سينيه
صورة بدرجات رمادي
صورة شفافه من اليسار
صورة شفافه من الاطراف
صورة بظل
صورة منحوته1
صورة منحوته2
صورة متوهجه
صورة بتشويش ضبابي
صورة بتشويش ازاحه
صورة بتأثير ريح
صورة بتأثير اسقاط
صورة متموجه
الصندوق الماسي الخامس - Massy Version 5
Trackback:
Send Trackbacks to (Separate multiple URLs with spaces) :
أيقونات المشاركة
يمكنك إختيار أيقونة من القائمة التالية:
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
   

الخيارات الإضافية
الخيارات المتنوعة
تقييم الموضوع
إذا أردت, تستطيع إضافة تقييم لهذا الموضوع.

عرض العنوان (الأحدث أولاً)
2 - 8 - 2015 04:29 PM
همسة الشوق سنيوره
كل الشكر لتواجدك ومرورك العطر
تحيتي و تقديري
2 - 8 - 2015 04:29 PM
همسة الشوق خذاني
كل الشكر لتواجدك ومرورك العطر
تحيتي و تقديري
2 - 8 - 2015 04:29 PM
همسة الشوق بتي
كل الشكر لتواجدك ومرورك العطر
تحيتي و تقديري
2 - 8 - 2015 06:54 AM
سـنيورھَہّ يعطيك ربي العافيه
بانتظار جديدك
ودي
2 - 8 - 2015 06:40 AM
مزيونة الخليج سلمت يداك ع الطرح الرائع
كروعه حضورك
ماننحرم من جديدك
لكي ودي
2 - 8 - 2015 06:17 AM
همسه الشوق الله يعطيك العافيه ع
الطرح الرائع والمميز
ننتظر جديدك القادم بكل شوق
لروحك الجوري
2 - 8 - 2015 06:04 AM
همسة الشوق
الثقافة الزوجية قبل الزواج و أهميتها!!




أهمية الثقافة الجنسية في إطار شرعي قبل الزواج


إن إدراك وجود المشكلة هو نصف الحل، بينما تجاهلها
يمكن أن يؤدي إلى تفاقمها بصورة لا يصلح معها أي حل
عند اكتشافها في توقيت متأخر..
فما بالنا ونحن نحوم حول الحمى

فنحن لا نناقش الأمور المتعلقة بالصلة الزوجية و كأنها سر
و لا يسمح حتى بالاقتراب لمعرفة ما إذا كان هناك مشكلة أم لا ؟
لأن ذلك يدخل في نطاق 'العيب' و'قلة الأدب'،
فالمراهقين والمراهقات يعانون أشد ما يعانون من
وطأة هذه الأسئلة وهذه المشاعر!!

ونحن نسأل:

كيف إذن يتم إعداد الأبناء لاستقبال هذه المرحلة الخطيرة
من حياتهم بكل ما تحويه من متغيرات نفسية وجنسية
وفسيولوجية، وحتى مظهرية؟

فالأم تقول:

إني أصاب بالحرج من أن أتحدث مع ابنتي في هذه الأمور.
وطبعًا يزداد الحرج إذا كان الابن ذكرًا..
والأدهى من ذلك اعتقاد البعض أن الثقافة الجنسية تتعارض
مع الدين أو أنها تشجع الإباحية و التفلت الأخلاقي ..
وهذا بالطبع غير صحيح .. فالثقافة الجنسية جزء لا يتجزأ
عن الثقافة الاجتماعية والتربوية والنفسية وكذلك الدينية،
وللأسف أن مجتمعنا - إلا من رحم ربي - ما تزال نظرته
لهذا الموضوع مشوهة ويحوي على معلومات ومفاهيم خاطئة
تساهم بشكل كبير في حدوث اضطرابات نفسية واجتماعية.

عندما يصل الأبناء إلى مرحلة المراهقة تبدأ هذه الأسئلة؛ لذا يجب
أن تتهيأ الأسرة لهذه التغيرات، وتهيئ ابنها نفسياً للتعرف على
هذه الأمور من المصادر الموثوقة، واتخاذ الأوقات المناسبة لذلك
مع مراعاة عدم الإفراط في تعليمه، وإن لم تفعل الأسرة فسيجد
المراهق والمراهقة خارج البيت من يجيب على تساؤلاتهم
واستفساراتهم حيث تنشأ الأفكار الخاطئة التي تتشعب ثم يجد
الشاب أو الفتاة نفسه فجأة على أبواب الزواج وقد أصبحا حقيقة
في مواجهة مع هذا الأمر فيواجهانه بما لديهما من مخزون مليء
بالأفكار الخاطئة والخوف والخجل فيشتركان بهذا الترسّب الذي
ولّد جهلا وحاجزاً في المصارحة الحلال في احتياجاتهم ورغباتهم،
وتوتراً يزيد من عمق المشكلة.. فالثقافة الجنسية في إطار
شرعي من الأمور المهمة التي يجب التطرق لها قبل الزواج وبفترة
كافية وذكر الأحاديث النبوية التي تخص هذا الباب
لتنعم البيوت بالسعادة والراحة ...

وقد كان الرسول ( صلى الله عليه وسلم )
يعلم الصحابة كيف يأتون أهليهم , وماذا يقولون عند الجماع ..
والفقه الإسلامي يتناول القضايا الجنسية بصراحة ووضوح
وبشكل منطقي وعملي وأخلاقي وتربوي .

وكثيراً ما تواجه القضايا الجنسية في مختلف المناسبات العامة
والاجتماعية والعلمية وحتى الطبية .. بستار ثقيل من
الصمت أو الإحراج أو الجهل أو التجاهل .. أو بمزيج من
ذلك جميعاً ..مما يجعل هذا الموضوع سرًا غامضًا تتناقله ألسنة
المراهقين فيما بينهم، وهم يستشعرون أنهم بصدد فعل خاطئ
يرتكبونه بعيدًا عن أعين الرقابة الأسرية
وفي عالم الأسرار والغموض تنشأ الأفكار والممارسات الخاطئة
وتنمو وتتشعب دون رقيب أو حسيب

وقد يختلف علماء النفس والتربية حول السن المناسبة لابتداء
الثقافة الجنسية العلمية ..

فبعضهم يطرح تقديم هذه المعلومات في سن مبكرة ..
وبعضهم يقترح سناً أكبر .. ولكن الجميع يتفقون على ضرورة
إعطاء معلومات مبسطة وعلمية مناسبة وبلغة هادئة منطقية بعيدة عن
الإثارة أو الابتذال ضمن إطار ما يعرف باسم ' حقائق الحياة '

حتى لا تأتي الطامة ويجد الشاب والفتاة أنفسهما فجأة عند الزواج
وقد أصبحا في مواجهة حقيقية مع هذا الأمر، ويحتاجان إلى ممارسة
واقعية وصحيحة، و هما في الحقيقة لم يتأهلوا له .
ويواجه كل من الزوجين الآخر بكل مخزونه من الأفكار والخجل
والخوف والممارسات المغلوطة، ولكن مع الأسف يظل العامل المشترك
بينهما هو الجهل وعدم المصارحة الحلال بالرغبات و الاحتياجات
التي تحقق الإحصان، ويضاف لهذا الخوف من الاستفسار عن المشكلة
أو طلب المساعدة، وعدم طرق أبواب المكاشفة بما يجب أن يحدث …
وكيف يحدث..!

هناك العديد من الحالات لمراهقين أوقعهم جهلهم في الخطأ
وأحياناً الخطيئة ، و أزواج يشكون من توتر العلاقة ،
أو العجز عند القيام بعلاقة كاملة، أو غير قادرين على إسعاد زوجاتهم،
و زوجات لا يملكن شجاعة البوح بمعاناتهن من عدم الإشباع لأن الزوج
لا يعرف كيف يحققها لهن ، وغالباً لا يبالي ..

ومع الأسف يشارك المجتمع في تفاقم الأزمة بالصمت الرهيب ،
حيث لا تقدم المناهج التعليمية -فضلاً عن أجهزة الإعلام-
أي مساهمة حقيقية في هذا الاتجاه رغم كل الغثاء والفساد على شاشاتها
و الذي لا يقدم بالضرورة ثقافة بقدر ما يقدم صور خليعة..

ويزداد الأمر سوءاً حينما يظل أمر هذه المعاناة سرًا بين الزوجين،
فتتلاقى أعينهما حائرة متسائلة، ولكن الزوجة لا تجرؤ على السؤال،
فلا يصح من امرأة محترمة أن تسأل و إلا فهمت خطأ من قبل المسئول
( وكأن المفروض أن تكون خُلقت دون هذه الرغبة!)
والزوج -أيضًا- لا يجرؤ على طلب المساعدة من زوجته..،
أليس رجلاً ويجب أن يعرف كل شيء وهكذا ندخل الدوامة،
الزوج يسأل أصدقاءه سرًا ؛ وتظهر الوصفات العجيبة والاقتراحات
الغريبة والنصائح المشينة..

وعادة ما تسكت الزوجة طاوية جناحيها على آلامها، حتى تتخلص من
لَوم وتجريح الزوج، وقد تستمرالمشكلة شهوراً طويلة، ولا أحد يجرؤ
أن يتحدث مع المختص أو يستشير طبيبًا نفسيًا ، بل قد يصل الأمر
للطلاق من أجل مشكلة ربما لا يستغرق حلها نصف ساعة
مع أهل الخبرة والمعرفة..

ورغم هذه الصورة المأساوية فإنها أهون كثيرًا من الاحتمال الثاني،
وهو أن تبدو الأمور وكأنها تسير على ما يرام ، بينما تظل النار مشتعلة
تحت السطح ، فلا الرجل ولا المرأة يحصلون على ما يريدون أو يتمنون..

وفجأة تشتعل النيران ويتهدم البيت الذي كان يبدو راسخا مستقرًا،
ونفاجأ بدعاوى الطلاق والانفصال إثر مشادة غاضبة أو موقف عاصف،
يسوقه الطرفان لإقناع الناس بأسباب قوية للطلاق، ولكنها غير السبب
الذي يعلم الزوجان أنه السبب الحقيقي ، ولكنّ كلاً منهما يخفيه داخل نفسه،
ولا يُحدث به أحدًا حتى نفسه، فإذا بادرته بالسؤال عن تفاصيل العلاقة الجنسية؟
نظر إليك مندهشًا، مفتشًا في نفسه وتصرفاته عن أي لفتة أو زلة وشت به
وبدخيلة نفسه، ثم يسرع بالإجابة بأن هذا الأمر لا يمثل أي مساحة في تفكيره!

أما الاحتمال الثالث -
ومع الأسف هو السائد -
أن تستمر الحياة حزينة كئيبة، لا طعم لها، مليئة بالتوترات والمشاحنات
والملل والشكوى التي نبحث لها عن ألف سبب وسبب… إلا هذا السبب.

ومن الواجب مواجهة الموضوع بنضج ومسؤولية وثقافة علمية صحيحة
دون الهروب منه أو إغفاله ..وأيضاً يستدعي البحث عن اللغة المناسبة
حيث إننا بحاجة إلى رؤية علاجية خاصة بنا تتناسب مع ثقافتنا حتى لا
يقاومها المجتمع، و أن نبدأ في بناء تجربتنا الخاصة وسط حقول الأشواك
والألغام ، و نواجه هذه الثقافة الغريبة التي ترفض أن تتبع سنة رسول الله
في تعليم و إرشاد الناس لما فيه سعادتهم في دائرة الحلال، و تعرض عن أدب
الصحابة في طلب الحلول من أهل العلم دون تردد أو ورع مصطنع ،
هذه الثقافة التي تزعم 'الأدب' و 'الحياء' و 'المحافظة'
و تخالف السنة و الهدي النبوي فتوقع الناس في الحرج الحقيقي و العنت
و تغرقهم في الحيرة و التعاسة..

وهذا يحتاج إلى فتح باب للحوار على مختلف الأصعدة وبين كل المهتمين
بدءاً من الوالدين وذوي العلاقة بالمقبلين على الزواج سواء الأخوان
والأخوات أو الأقارب الذي سبق لهم الخوض في هذا المعترك حتى نرشد تلك
المعلومات الجنسية ويتم استقاءها من منابعها العذبة بعيداً عن النصائح المشينة
التي قد يضطر الشاب أو تضطر الفتاه للحصول عليها بطريقه قد لا تحقق
الهدف المنشود منه، مما يمكن أن ينعكس إيجابياً على الصحة النفسية والجنسية
وعلى التخفيف من مشكلات كثيرة يساهم فيها الجهل والمعلومات الجنسية
الخاطئة من مصادرها الخاطئة .. وليكن نبراسنا السنـة وسياجنا التقوى
والجدية والعلم الرصين وهدفنا سعادة بيوتنا والصحة النفسية لأبنائنا..

كما يجب الحذر من أن يكون هذا الموضوع هو كل هم الإنسان ومحور تفكيره،
فالإفراط في مثل هذا له أضرار كثيرة ربما تخرج بصاحبها عن حد الاعتدال ،
بل وربما جره ذلك إلى البحث في مواطن الداخل فيها مفقود والخارج منها مولود،
ومن سلم له دينه فقد أحسن الله به صنعا وأراد به خيرا، وإلا فما أكثر الهالكين
فيها والضائعين، وكثير منهم إنما دخلها أول مرة إما خطأ وإما على سبيل التثقيف
وأحيانا على من باب الفضول فكانت العاقبة خسرًا وصار الواحد منهم أو الواحدة
كمثل الذبابة التي قالت :
'من يدلني على العسل وله درهم ، فلما وقعت فيه قالت
من يخرجني منه وله أربعة دراهم'.




تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 05:19 AM


جميع الحقوق لشبكة همس الشوق
sitemap
SEO by vBSEO